حسبنا الله ونعم الوكيل ( الراضي الديوكي )

مـــصــر تـــنـــزف
إحـــــــذرووووووو
إن الأحداث التى تمر بها مصر خلال اليومين السابقين تنبئ بالخطر المحدق بالبلاد
أكتب بدمع ممزوج بدم وألم وخوف على مستقبل بلادى وحسرة تجتاح قلبى الذى قتلت
فيه فرحتى وفرحة بنى وطنى من مسلمين وأقباط بثورة الشعب (الشعب الأصيل )
الذى كان يهتف بصوت عال وواحد حريه حريه حريه والشعب يريد إسقاط النظام
وقد كنت أرى وأشارك فى اللجان الشعبيه التى كانت تحمى الكنائس ودور العباده أنا وأبناء وطنى من مسلم ومسيحى وملتحين وشيوخ كانوا يقفون يد بيد أمام الكنائس لحمايتها عقب الإنفلات الأمنى أثناء الثوره كنا قلب واحد وروح واحده
أدعوا المجلس الأعلى للقوات المسلحه بالضرب بيد من حديد ونار على المتسبب
فى هذه الأحداث سواء كان مسلم أو مسيحى أو من الثوره المضاده وأطالب بإعدامه
فى ميدان التحرير لان الفتنه أشد من القتل ملعون من أيقظها وهو لاينتمى الى أى دين أوديانه
لقد أضعتم فرحتنا بمولودنا الجديد فمصر قد ولدت من جديد دعونا نرعاها ونحافظ عليها
حتى تكبر وتنمو وتذدهر
وفروا قواكم فإن هناك وليس ببعيد عنا من يتربص بأمن مصر ويريدون تقسيم مصر
فيما يعرف بالشرق الأوسط الجديد مشروع بلقنة الشرق الأوسط أى مثل دول البلقان
التى قطعت أشلاءإلى دويلات صغيره جدآ فإنهم يريدون تقسيم مصر شمال وجنوب مثل
السودان ومسلم ومسيحى مثل العراق ولبنان من سنه وشيعه وأكراد ودروز كما ليبيا
ثوار وقوات العقيد إحذرو فإن كل هذا مخطط؟ مخطط من؟
أمريكا ليخدم المصالح الصهيونيه الإسرائيليه
لأن إسرائيل لاتريد دوله قويه على حدودها تريد دويلات صغيره لتحقيق الحلم الصهيونى
(إسرائـــيل الــــكـــــبرى) (من النيل إلى الفرات)
فيا من تحللون وتناقشون إحذروا المخطط الصهيونى الأمريكى لتقسيم مــــــــــــــــــــصــــــر والوطن العربى تكلموا وأبدأو بحملات توعيه للشبا ب ولصناع القرار وللشعوب وأفضحوا مخططاتهم التى نجحت فى إبعاد الأنظار عن الإنتفاضه الفلسطينيه الثالثه التى يعد لها العرب والفلسطنيين (علي القناة الثانية الاسرائيليه صباح يوم الأحد 8 مايو )
سؤل الرئيس السابق للموساد الإسرائيلي عن انتفاضة الخامس عشر من مايو التي يريد ان يكسر بها الشباب العربي الحصار علي فلسطين قال وهو مبتسما إبتسامه عريضه
شكرا للفتنه الطائفيه

حسبنا الله ونعم الوكيل
أخي الفاضل
حقيقة لا أدري ما أقول فما نري وما نسمع لهو عجب العجاب ففي الوقت الذي بات فيه الجهاد، مفهوماً ومدركاً، مقتصراً بالضرورة علي بناء الدولة في كافة المناحي بعدما هدمت من قبل نظام فاسد بائد، وفي الوقت الذي أضحي فيه القائمون علي أمورها يجدون ويعملون في الداخل والخارج لهذا الهدف، يطل علينا ما يدعون أنفسهم بالسلفيين وهم بالأحري مخربين ليعيثوا في الأرض فسادا، لا أدري ما اذا كان عن قصد أو عن جهالة وفهما خاطئاً للدين، وفي الحالتين فساد في الارض كبير لا يجب معه سوي بتر هؤلاء الزمرة من الخونة لله ولرسوله وللمؤمنين.
حسبنا الله ونعم الوكيل
لن ينتصر الاسلام الا بكاميليا!!! قال لي صديق، مازحاً، هناك حل للفتنة الطائفية في مصر.. قلت له هات ما عندك، قال بدلاً من التفرقة في الديانة في البطاقة الشخصية بمسلم ومسيحي .. اقترح أن توضع بخانة الديانة لكل المصريين ( كاميليا )، وما برح يسال بين الحين والأخر ( انت مسلم ولا مسيحي ولا علي دين كاميليا )
أيها الفاسدون المخربون إن كان عندكم ذرة من حياء
كفي
***

» أيام عشناها وما حسبنا فى يوم تيجى الالام ( الراضي الديوكي )
» سيف الله المسلول ( الراضي الديوكي )
» متى تقول لالالالالالالالالا ( الراضي الديوكي )
» بر الوالدين ( الراضي الديوكي )
» أخطاء في الدعاء ( الراضي الديوكي )